العملات المشفرة

[Coinatwatch]

العملات المشفرة هي وسيلة تبادل رقمية تستخدم تشفيرًا قويًا لتأمين المعاملات المالية ، والتحكم في إنشاء وحدات إضافية ، والتحقق من نقل الأصول.‍

يرجع تصميم Bitcoin في منع مشكلة تسمى “الإنفاق المزدوج”.لكي تتأكد أن 10 دولار التي تلقيتها للتو لن ينفقه المرسل مرة أخرى في معاملة أخرى ، نحتاج عادةً إلى الوثوق بجهة ما للاحتفاظ بالمعاملة عادة يكون بنك ، في حالة العملات الرقمية ، أو الدولار يسجل نفسه فعليًا وهو يترك محفظتك ولا يعود أبدًا.في حال عملة مثل Bitcoin ، فإن التعرف على هذه المشكلة ومنعها يعني أننا لن نضطر أبدًا إلى الشك فيما إذا كان الدولار الذي تم تقديمه لنا قابل للإنفاق بالفعل من قبل المرسل ودون الحاجة إلى وسيط للتحقق منه. إنه مشابه للأموال التي تخرج من محفظتك. بمجرد التخلي عنها ، يمكنك أن ترى بنفسك أنها لم تعد موجودة.فهذا المفهوم ثورة تقنية في القرن الواحد والعشرين لأن هذه أصول رقمية ، والتي كانت تتطلب في الماضي من جهة ما التحقق من المعاملات نظرًا لعدم وجود طريقة لحسابها بشكل ملموس.باستخدام Bitcoin ، تتم إضافة كل معاملة إلى block ، والذي يتم إلحاقه بعد ذلك بنهاية سلسلة الكتل ، ” blockchain ” ، ولا يمكن لأي شخص التلاعب بالكتل السابقة بمجرد تأكيدها. يتم ذلك من خلال دالة تجزئة التشفير SHA-256 .

كجزء من عملية تأكيد المعاملات على blockchain ، هناك أشخاص يطلق عليهم عمال المناجم الذين يقومون بتشغيل أجهزة الكمبيوتر لحل ألغاز التشفير في سباق لإضافة كتلة جديدة إلى blockchain. لمكافأة هؤلاء المعدنين لمساهمتهم في الحفاظ على أمان الشبكة ، يتم إنشاء عملات بيتكوين جديدة مع إضافة كل كتلة.

وتأتي الحاجة إلى عمال المناجم هو الأمان. بموجب نظام إثبات العمل POW ، يجب على المرء أن ينفق تكلفة حقيقية ، مثل الكهرباء ، لتأكيد الكتل: هناك تكلفة يتم تكبدها قبل الحصول على المكافآت.‍


هناك أشكال أخرى من اليات التعدين أيضًا ، مثل إثبات الحصة POS ، وإثبات الحصة المفوض DPOS ، وإثبات السلطة POA ، وإثبات الاحتراق POB ، وإثبات المطور POD ، والماسترنود MN والمزيد. كل آليات لها مزاياها وعيوبها . و أكثرهم استخداما هو POS ، POW , Masternode‍

أهمية العملات المشفرة
تحكم الحكومات والبنوك في الأموال الورقية التي تدير توريدها وإصدارها وتوزيعها. في معظم الأحيان ، يكون هذا جيدًا بما يكفي للمعاملات اليومية … طالما أنك تثق في حكومتك والبنوك المحلية ، لكن الحكومات بالغت في تضخيم عملتها عبر التاريخ ، أو البنوك التي تحتجز الأموال كرهائن من عائلات أولئك الذين يمتلكونها. في بعض الأحيان .

وفي الأزمة المالية لعام 2008 ، قام شخص يُدعى ساتوشي ناكاموتو بإنشاء Bitcoin ، والتي وُصفت بأنها “نظام نقدي إلكتروني من نظير إلى نظير”.

لم تكن العديد من البنوك قادرة على الصمود في الازمة واضطرت إلى الاعتماد على الدعم من قبل الحكومات ، باستخدام أموال دافعي الضرائب. شعر العديد من المؤيدين الأصليين للعملات المشفرة بقوة ضد الطريقة التي يمكن أن تقوم بها الحكومات “بطباعة النقود” لدعم الاقتصاد. عند القيام بذلك ، فإنهم في الواقع يقللون من قيمة الأموال التي يمتلكها الناس ويضعون السيطرة في أيدي السياسيين .

أدى ظهور Bitcoin إلى رؤية طريق واضح لعالم يتحكم فيه الناس في أصولهم. هذا ، بالإضافة إلى صعود شركات الإنترنت الكبيرة التي كانت تبيع بيانات مستخدميها من أجل الأرباح . بدأ معارضي الرأسمالية في تخيل عالم ذو سيادة على اصولهم دون تحكم اي جهات خارجية ، وتجنب أي جهات لها أي تحكم في أموالنا ، وخصوصيتنا ، واهتمامنا ، وأكثر من ذلك .

[Kavelj22]

كجزء من عملية تأكيد المعاملات على blockchain ، هناك أشخاص يطلق عليهم عمال المناجم الذين يقومون بتشغيل أجهزة الكمبيوتر لحل ألغاز التشفير في سباق لإضافة كتلة جديدة إلى blockchain. لمكافأة هؤلاء المعدنين لمساهمتهم في الحفاظ على أمان الشبكة ، يتم إنشاء عملات بيتكوين جديدة مع إضافة كل كتلة.

سأقول انه بامكاني الاعجاب بموضوعك لأن ليس هناك موضوع كامل بالقسم العربي أو حتى بالقسم الانجليزي يفسر ببساطة ما هو البيتكوين و طريقة عمله. لنما بقي التنويه واجبا لتوضيح أن التكنولوجيا التي يعمل بها البيتكوين قد لا تبدو لك مختلفة عن بقية العملات رغم أن البلوكشاين هو العامل المشترك بينها. لكن كما هو مبين فاليات التعدين مختلفة باختلاف الخوارزمية التي يعمل بها الرمز.
باختصار، فالعملات قد تبدو متشابهة في الية عملها لكن البيتكوين سيتضح لك انه مختلف بمجرد تعمقك اكثر في فهم أصول قواعده.

[abderrazak belkhir]

النقطة الأخيرة مهمة جدا لكن الشيئ الغير مفهوم هو أن هناك العديد من الدول التي تدعي أنها لا تحبذ الرأسمالية وضعت العديد من القيود لمستخدمي الكريبتو بالمقابل العديد من الدول الرأسمالية شجعت مواطنيها على إستخدام البيتكوين و هناك حتى من وفرت أجهزت ATM لكي تسهل على مواطنيها شرائه و بيعه

[NotATether]

النقطة الأخيرة مهمة جدا لكن الشيئ الغير مفهوم هو أن هناك العديد من الدول التي تدعي أنها لا تحبذ الرأسمالية وضعت العديد من القيود لمستخدمي الكريبتو بالمقابل العديد من الدول الرأسمالية شجعت مواطنيها على إستخدام البيتكوين و هناك حتى من وفرت أجهزت ATM لكي تسهل على مواطنيها شرائه و بيعه

بالإضافة إلى ما قلت، بعض الشركات يطورون تقنية بيتكون الذي يسهل العملية إتصال بعقدات الشبكة مثل أقمار الصناعية يصنعها بلوكستريم، و هي تقنية الذي يدعم إستخدام البيتكوين في أمكان ليس فيهم إتصال بالإنترنت و أيضا توجد شركات الذي تبيع عقدات الشبكة الكاملة و يستضيفهم لك، على السبيل المثال لا الحصر. و الشركات يشجع الناس على شراء كل ذلك بواسطة التسويق، و هذا أيضا لديه تأثير إيجابي للتبني.

[hossamdz]

النقطة الأخيرة مهمة جدا لكن الشيئ الغير مفهوم هو أن هناك العديد من الدول التي تدعي أنها لا تحبذ الرأسمالية وضعت العديد من القيود لمستخدمي الكريبتو بالمقابل العديد من الدول الرأسمالية شجعت مواطنيها على إستخدام البيتكوين و هناك حتى من وفرت أجهزت ATM لكي تسهل على مواطنيها شرائه و بيعه

هل لديك أي قائمة بهته الدول اخي عبد الرزاق ؟

هناك تقرير يقول ان امريكا تحتوي على اكثر عدد من موزعي المال ATM بالرغم من انها دولة رأسمالية وتليها كندا
التفسير هو ان هته الدول بالرغم من انها تظهر للعالم انها تحارب البتكوين في العلن ولكن في نفس الوقت وفي الخفاء هي تحاول ان تستفيد منه بأكثر قدر ممكن

ولن استغرب إدا رأينا في المستقبل ان امريكا تخزن عدد مهول من البتكوين
هناك بالفعل الكثير من المقالات تتحدث عن هدا الأمر

يمكنك الإطلاع على عدد موزعي ATM حول العالم في كل دولة من هنا :

https://coinatmradar.com/countries/

[Kavelj22]

النقطة الأخيرة مهمة جدا لكن الشيئ الغير مفهوم هو أن هناك العديد من الدول التي تدعي أنها لا تحبذ الرأسمالية وضعت العديد من القيود لمستخدمي الكريبتو بالمقابل العديد من الدول الرأسمالية شجعت مواطنيها على إستخدام البيتكوين و هناك حتى من وفرت أجهزت ATM لكي تسهل على مواطنيها شرائه و بيعه

هل لديك أي قائمة بهته الدول اخي عبد الرزاق ؟

بمراجعة الدول التي تسمح لمواطنيها باستعمال البيتكوين و الاستثمار في العملات الرقمية، سنلاحظ أن جميعها دول رأسمالية (باستثناء الصين اذا ما اعتبرنا انها شيوعية). و هو الحال بالنسبة للدول التي تعتمد موزعات الصرف الالية ATM.

القيود تضعها الدول الغير قادرة على مواكبة التكنولوجيا و تنتظر تعميم تجربة الكربتو على دول تشبهها. لا ننسى أن الدولة ان كانت غير قادرة على اصدار تشريعات مناسبة فان تبني الكريبتو سيعود بالضرر على الاقتصاد بما أن الناس ستتوقف تدريجيا عن استخدام البنوك و بالتالي لا ضرائب على المدخرات و التحويلات.

هناك مثال فنزويلا التي تعاني من انهيار اقتصادي ما أدى لتضخم غير مسبوق في عملتها ما دفع المواطنين الى الالتجاء الى الكريبتو و الدولة نفسها استعملت الكريبتو لبيع البترول لكل من تركيا و ايران بعد اجراءات الحضر الاقتصادي المفروض عليها بسبب الاضطرابات السياسية.